قالت تقارير صحافية إن الخادمة الاثيوبية التي حاولت قتل الطفلة في الرياض، تعاني من مشاكل نفسية، حيث سيتم عرضها على طبيب نفسي لتحديد سبب اقدامها على فعلتها.
العناية الالهية فقط انقذت طفلة سعودية من الموت المحقق، بعدما اقدمت خادمة اثيوبية على محاولة قتلها عبر فصل رقبتها عن جسدها اثناء خلودها للنوم في غرفتها في منزلها الكائن بالرياض. وفي التفاصيل فان الخادمة تسللت إلى غرفة الصغيرة (3 سنوات) دون أن يشعر اهل المنزل وسددت عدة طعنات لحلق وفم واذن الطفلة، وكذلك اربع طعنات في الظهر.
وصرخت الطفلة من شدة الالم، مما جعل والدة الطفلة تهرع بسرعة إلى غرفتها لتجدها مدرجة بدمائها بينما تقف الخادة (المجرمة) وفي يدها السكين إلى جوارها.
ودارت معركة شرسة بين الام والخادمة كانت فيها الغلبة للأم التي دافعت بكل قوة عن حياة طفلتها، بينما كانت الخادمة تحاول منع الأم من الاقتراب من الطفلة وتصرخ “موت، موت، موت”.
العناية الالهية فقط انقذت طفلة سعودية من الموت المحقق، بعدما اقدمت خادمة اثيوبية على محاولة قتلها عبر فصل رقبتها عن جسدها اثناء خلودها للنوم في غرفتها في منزلها الكائن بالرياض. وفي التفاصيل فان الخادمة تسللت إلى غرفة الصغيرة (3 سنوات) دون أن يشعر اهل المنزل وسددت عدة طعنات لحلق وفم واذن الطفلة، وكذلك اربع طعنات في الظهر.
وصرخت الطفلة من شدة الالم، مما جعل والدة الطفلة تهرع بسرعة إلى غرفتها لتجدها مدرجة بدمائها بينما تقف الخادة (المجرمة) وفي يدها السكين إلى جوارها.
ودارت معركة شرسة بين الام والخادمة كانت فيها الغلبة للأم التي دافعت بكل قوة عن حياة طفلتها، بينما كانت الخادمة تحاول منع الأم من الاقتراب من الطفلة وتصرخ “موت، موت، موت”.
وحملت الأم طفلتها إلى الشارع وهي مدرجة بالدماء وتصرخ، وساعدها أحد المارة في الاتصال بالاسعاف التي هرعت على الفور للمكان ونقلت الطفلة التي كانت بين الحياة والموت إلى مستشفى الملك عبدالله للأطفال بالحرس الوطني بالرياض.
كما حضرت قوات الأمن إلى المكان وقامت باعتقال الخادمة التي بدت في حالة عصبية تؤشر إلى انها حالتها النفسية غير مستقرة.
وترقد الطفلة حاليا في مستشفى الملك عبدالله للأطفال، وهي في حالة مستقرة بحسب الأطباء، بعدما اجريت له عدة عمليات سريعة.
وتفاوتت ردات فعل السعوديين فبينما دعا العديد منهم إلى طرد الخادمات الاثيوبيات من المملكة، قال آخرون إنه لا يجب التعمييم وانما يجب فقط معاقبة هذه الخادمة على فعلتها البشعة.
وتفاوتت ردات فعل السعوديين فبينما دعا العديد منهم إلى طرد الخادمات الاثيوبيات من المملكة، قال آخرون إنه لا يجب التعمييم وانما يجب فقط معاقبة هذه الخادمة على فعلتها البشعة.
