يعد عالم الأفلام مكانا لربح الأموال، حتى لو كان ذلك من خلال التخلي عن الاخلاق والبحث عن المشاهد التي تثير غرائز الإنسان، وخاصة العربي، وتبين الدراسات أن الإقبال على المواقع المخلة بالاداب في إزدياد كبير، وهو مؤشر على مدى خطورة مثل هذه الافلام على عقل الشباب العربي.
ويلجأ الكثير من الشباب العربي إلى هذا العالم بحثا عما يعتقدونه انه ممنوع ومحظور في مجتمعاتهم، ويعرف أن الكثير من المجتمعات العربية مغلقة، ولذلك فشبابها يبحثون عن متنفس ولو كان عبر الاندماج خلف شاشات التلفزيون والهواتف الذكية لمشاهدة الأفلام المخلة بالاداب.
وتتربح هذه المواقع من الإعلانات التي تظهر على الفيديوهات، وتدر هذه التجارة النجسة الملايين على اصحابها، لكن رغم ذلك فهي تعد تجارة محرمة، ولا يسمح بها دين في العالم.
وصدرت العديد من الأفلام في السنوات الماضية والتي تعد دليلا على تفشي مثل هذه التجارة، ومنها فيلم
An Easy Girl -آن إيزي جيرل - فيلم فتاه سهله لزاهيه دهار -فيلم فتاة زاهية سهلة زاهية دهار الذي انتج في فرنسا عام 2019، واخرجه ريبيكا زلوتوفسكي. اما البطولة فهي لكل من مينا فريد وزاهية ديهار وبنويت ماجيميل ونونو لوبيز.
ولم تقوم مواقع الافلام العربية المخصصة بالافلام باتاحة فيلم فتاه سهلة لزاهيه دهار- زاهية دهار فيلم فتاة سهلة للمشاهدة بسبب ما يحتويه من مشاهد مستفزة وخارجة عن الحياء.
ويحكي الفيلم الذي تدور احداثه على شواطئ الريفييرا الفرنسية عن فتاة تبلغ من العمر ستة عشر عاما، يتم جذبها إلى أسلوب حياة ابن عمها الحر ، على الرغم من تحذيرات أفضل صديق لها.
وكذلك لم تقم مواقع الافلام بتوفير نسخة مترجمة مشاهدة فيلم Fifty Shades of Grey وكذلك الحال بالنسبة لنسخة مشاهدة فيلم Bruna Surfistinha وكذلك مشاهدة فيلم Hope Lost (2015) وايضا مشاهدة فيلم White Girl (2016) مترجم، وكذلك مشاهدة فيلم Goddess of Love الذس انتج عام 2015 ومشاهدة فيلم The Model (2016) وكذل مشاهدة فيلم Bound (2016) مترجم .
ويقوم الخبراء إن مشاهدة هذه الافلام وشبيهتها يؤدي إلى اضرار سلبية كبيرة، وتترك هذه العادة اثرا سلبيا على العلاقات المستقبلية عندما يتزوج الشخص، وهي تدفع الإنسان إلى الاقدام على الرذيلة، وتسبب مشاكلا للانسان مع شريك حياته في المستقبل.
وبحسب دراسة المانية اجراها معهد ماكس بلانك في برلين فان دماغ الشخص المدمن على هذه الافلام لا تراعي الحياء يكون دماغه أكبر من دماغ الإنسان الطبيعي.
ويلجأ الكثير من الشباب العربي إلى هذا العالم بحثا عما يعتقدونه انه ممنوع ومحظور في مجتمعاتهم، ويعرف أن الكثير من المجتمعات العربية مغلقة، ولذلك فشبابها يبحثون عن متنفس ولو كان عبر الاندماج خلف شاشات التلفزيون والهواتف الذكية لمشاهدة الأفلام المخلة بالاداب.
وتتربح هذه المواقع من الإعلانات التي تظهر على الفيديوهات، وتدر هذه التجارة النجسة الملايين على اصحابها، لكن رغم ذلك فهي تعد تجارة محرمة، ولا يسمح بها دين في العالم.
وصدرت العديد من الأفلام في السنوات الماضية والتي تعد دليلا على تفشي مثل هذه التجارة، ومنها فيلم
An Easy Girl -آن إيزي جيرل - فيلم فتاه سهله لزاهيه دهار -فيلم فتاة زاهية سهلة زاهية دهار الذي انتج في فرنسا عام 2019، واخرجه ريبيكا زلوتوفسكي. اما البطولة فهي لكل من مينا فريد وزاهية ديهار وبنويت ماجيميل ونونو لوبيز.
ولم تقوم مواقع الافلام العربية المخصصة بالافلام باتاحة فيلم فتاه سهلة لزاهيه دهار- زاهية دهار فيلم فتاة سهلة للمشاهدة بسبب ما يحتويه من مشاهد مستفزة وخارجة عن الحياء.
ويحكي الفيلم الذي تدور احداثه على شواطئ الريفييرا الفرنسية عن فتاة تبلغ من العمر ستة عشر عاما، يتم جذبها إلى أسلوب حياة ابن عمها الحر ، على الرغم من تحذيرات أفضل صديق لها.
وكذلك لم تقم مواقع الافلام بتوفير نسخة مترجمة مشاهدة فيلم Fifty Shades of Grey وكذلك الحال بالنسبة لنسخة مشاهدة فيلم Bruna Surfistinha وكذلك مشاهدة فيلم Hope Lost (2015) وايضا مشاهدة فيلم White Girl (2016) مترجم، وكذلك مشاهدة فيلم Goddess of Love الذس انتج عام 2015 ومشاهدة فيلم The Model (2016) وكذل مشاهدة فيلم Bound (2016) مترجم .
ويقوم الخبراء إن مشاهدة هذه الافلام وشبيهتها يؤدي إلى اضرار سلبية كبيرة، وتترك هذه العادة اثرا سلبيا على العلاقات المستقبلية عندما يتزوج الشخص، وهي تدفع الإنسان إلى الاقدام على الرذيلة، وتسبب مشاكلا للانسان مع شريك حياته في المستقبل.
وبحسب دراسة المانية اجراها معهد ماكس بلانك في برلين فان دماغ الشخص المدمن على هذه الافلام لا تراعي الحياء يكون دماغه أكبر من دماغ الإنسان الطبيعي.