بهدف محاربة فيروس كورونا، قررت فرنسا تمديد حالة الطوارئ في البلاد حتى 24 يوليو، وهو ما يعني ان الخطر لا زال قائما، وكانت العديد من دول العالم عملت على تخفيف التدابير الاحترازية لمكافحة فيروس كورونا في محاولة منها لاستعادة جزء من اقتصادها الذي تعرض إلى الانهيار بعقب الاغلاق لفترات طويلة.
وجاء في مقترح سيعرض على البرلمان الفرنسي الاثنين أن رفع حالة الطوارئ التي بدأت في 24 آذار/مارس هذا الشهر سيكون "سابقا لأوانه" وقد يتسبب بزيادة "خطر تفشي" الوباء.
وجاء في مقترح سيعرض على البرلمان الفرنسي الاثنين أن رفع حالة الطوارئ التي بدأت في 24 آذار/مارس هذا الشهر سيكون "سابقا لأوانه" وقد يتسبب بزيادة "خطر تفشي" الوباء.
ولا زال فيروس كورونا يشكل كابوسا للعالم في ظل مساعي تبذلها دول العالم لصناعة عقار او علاج أو لقاح مضاد لهذا الفيروس الذي تفشى من مدينة ووهان الصينية في ديسمبر الفائت.
وتعد دول أوروبا كايطاليا واسبانيا وبريطانيا بالاضافة إلى إيران والولايات المتحدة الامريكية من أكثر دول العالم تضررا بالفيروس الذي يوصل حصده للارواح.